توظيف 340 مربي ومربية وأساتذة ابتدائي في قطاع التعليم، تعرف على التفاصيل وكيفية التقديم.
للترشيح إلى العمل في التعليم الأولي من الشروط التالية: يجب أن يكون المترشح حاصلا على شهادة البكالوريا، السن بين 20 و 35 سنة، يجب أن يسكن المترشح بمدينة تازة أو بأحد دوارات البلديات الموضحة في الجدول اسفله، يجب أن يتمتع المترشح بما يلي: القدرة على تعزيز التنمية الصحة العامة الطفل واندماجه الجيد في بيئاته المعيشية المختلفة (الأسرة، المدرسة، أوقات الفراغ، إلخ).
والكفاءة في التعلم الجيد للممارسات التعليمية (التعليم التربوي والفني والرياضي والثقافي)، والنضج الكافي والمسؤولية للإدارة والعناية للأطفال الصغار (توفير الرعاية البدنية، والرعاية، والراحة، وما إلى ذلك.
توظيف 340 مربي ومربية للتعليم الأولي وأساتذة الإبتدائي في عدة أقاليم |
في هذا الجدول سنضع لكم عدد المناصب مع المدينة والإقليم.
رابط التسجيل | عدد المناصب | الإقليم أو المدينة |
---|---|---|
اضغط هنا | 30 | فاس |
اضغط هنا | 37 | الناظور |
اضغط هنا | 32 | تازة |
اضغط هنا | 20 | تازة |
اضغط هنا | 20 | تطوان |
اضغط هنا | 18 | تاوريرت |
اضغط هنا | 18 | مكناس |
اضغط هنا | 16 | تارودانت |
اضغط هنا | 15 | تطوان |
اضغط هنا | 14 | كازا عين الشق |
اضغط هنا | 13 | ايت ملول |
اضغط هنا | 12 | لعيون |
اضغط هنا | 11 | مديق |
8 | بوجدور |
احتفظ بهذه الصفحة سيتم اضافة مدن جديدة قريبا.
طريقة التسجيل.
ضرورة التوفر على حساب خاص بك في موقع الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات، أو إنشاء حساب حتى تتمكن من تقديم ترشيحك (إليكم طريقة التسجيل في أنابيك).
بعد تقديم ترشيحك عبر الموقع الالكتروني لأنابيك من الأفضل التوجه لأقرب وكالة لوضع ملف الترشيح.
الوثائق المطلوبة في مباراة التعليم الأولي 2024
- -السيرة الذاتية cv؛
- -صورتان شمسيتان.
- -نسخة من الدبلوم مصادق عليه؛
- -نسختان من البطاقة الوطنية للتعريف مصادق عليها؛
يتم وضع الملف كاملا لدى المصلحة المختصة أنابيك Anapec.
مهمة مربي ومربيات التعليم الأولي
-
- -الإشراف التربوي لأنشطة التربية ما قبل المدرسية وفقا للمعايير المعمول بها؛
- -المشاركة بحيوية داخل المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي؛
- -العمل على تحقيق تطور شمولي للطفل من خلال:
- تنظيم وتنشيط وتقويم الأنشطة التربوية؛
- تزويد الطفل بمختلف المهارات؛
- -تسهيل أنشطة التفتح والترفيه لفائدة أطفال هذه المرحلة العمرية وفقا لاحتياجاتهم والمحيط المحلي؛
- -تعزيز الحوار مع الأسر وتتبع نتائج تطور مكتسبات الأطفال خلال السنة الدراسية.
التعليم الأولي والإبتدائي في المغرب
يشكل التعليم الأولي والإبتدائي حجر الزاوية في بناء مستقبل أي مجتمع، وهذا ينطبق بشكل خاص على المغرب. يواجه النظام التعليمي في المغرب تحديات عديدة، لكنه يحمل في طياته أيضًا فرصًا هائلة لتحقيق التقدم.
أبرز التحديات التي تواجه التعليم الأولي.
التفاوت في الوصول إلى التعليم: لا يزال توافر التعليم الأولي والإبتدائي غير متساوٍ بين مختلف المناطق، مع وجود فوارق كبيرة بين المناطق الحضرية والريفية.
- نقص الموارد: تواجه المدارس نقصًا في الموارد البشرية، كمعلمين مؤهلين، ومواد تعليمية، وبنية تحتية مناسبة.
- ضعف جودة التعليم: تُعاني المدارس من ضعف جودة التعليم، مما يؤثر على مستوى تعلم الأطفال و مهاراتهم.
- الغياب المبكر: يعاني نظام التعليم من مشكلة الغياب المبكر للأطفال من المدارس، والتي تنجم عن أسباب عديدة، مثل الفقر والعمل الطفولي.
الفرص المناسبة للتحسين من جودة التعليم في المغرب.
- الاستثمار في التعليم: تُولي الحكومة أهمية كبيرة للتعليم وتُخصص ميزانية كبيرة له، وذلك من خلال برامج ومشاريع متنوعة.
- التغييرات في المناهج الدراسية: تُجرى إصلاحات للمناهج الدراسية من أجل تحسين جودة التعليم ومواءمة محتوى المواد الدراسية مع احتياجات السوق العملية.
- تطوير تكنولوجيا التعليم: يشهد المغرب تطورًا في استخدام التكنولوجيا في التعليم، وذلك من خلال توفر الإنترنت والأجهزة التكنولوجية في المدارس.
- التعاون الدولي: يُسعى إلى تعزيز التعاون مع المنظمات الدولية ومؤسسات التعليم العالمية للحصول على الدعم والمساعدة في تطوير النظام التعليمي.
من أجل تحسين البنية التحتية وتوفير موارد بشرية مؤهلة ومواد تعليمية مناسبة توفير مساحة التعليم.
- تطوير المناهج الدراسية: وتنويع محتواها من أجل تقديم تعليم يُلبّي احتياجات العصر ويهيئ للأطفال مستقبلًا مشرقًا.
- مكافحة الغياب المبكر: من خلال التوعية بأهمية التعليم وتوفير حوافز للأطفال للالتحاق بالمدرسة والاستمرار في التعلم.
- تطوير التكنولوجيا في التعليم: وتوفير الوصول للإنترنت والتقنيات التكنولوجية في جميع المدارس لزيادة فاعلية الأنشطة التعليمية.
إن مستقبل المغرب يعتمد على جودة التعليم و توافر الكفاءات المؤهلة. ومع الاستثمار في التعليم الأولي و الإبتدائي، يمكن تحقيق تقدم ملموس في التنمية البشرية وتحويل التحديات إلى فرص.